وزادت وفقا لأحدث مراجعة البنك الأهلي التجاري الفصلية للجوائز العقود في قطاع البناء ، والعقود الممنوحة في قطاع البناء السعودي بشكل كبير في Q2 من هذا العام.
حسب التقرير ، فإن البنك الأهلي التجاري العقود مؤشر البناء ، ونتيجة لذلك بلغ 80،36 نقطة في نهاية الفترة ومع منح العقود من المتوقع أن تستمر في الارتفاع خلال الربع الثالث من 2010.
Q2 في عام 2010 شهد زيادة مستمرة في قيمة العقود الممنوحة. منحت مجموع العقود خلال Q2 نما إلى أكثر من ريال مقارنة 24200000000 ريال 8800000000 خلال Q1 زيادة بنسبة 175 في المائة.
وقال البنك إنه نظرا لاتجاه النمو خلال معارضها من Q2 2010 ، من المتوقع ان قيمة العقود التي منحت لمزيد من التوسع خلال الفترة المتبقية من السنة. مع ارتفاع أسعار النفط من المتوقع أن تستمر في دفع عجلة النمو عبر كامل للاقتصاد السعودي ، ويتوقع عدد من العقود الممنوحة على مواصلة زيادة في المستقبل القريب إلى المدى المتوسط.
أعلنت مؤخرا مشاريع التي هي حاليا في عملية تقديم العطاءات ويتوقع أن يتم منح خلال عام 2010 تشمل مشاريع مثل أرامكو السعودية حزمة البناء الرئيسية في محافظة واسط على البر من أجل برنامج تطوير الغاز التي تبلغ ريالا 22500000000. ومن المشاريع الأخرى التي من المتوقع أن يتم منحها في عام 2010 ما يلي تصميم شركة أرامكو السعودية وإنشاء المرحلة الأولى من مصفاة جيزان ، والتي سيتم بناؤها بالقرب من مدينة جيزان بتكلفة ريال 26000000000.
وارتفع مؤشر قليلا إلى 80،36 نقطة أو بنسبة 2 ٪ مقارنة إلى Q1. قيمة العقود التي منحت خلال عام 2010 Q2 يقابل ذلك من Q2 2009. وبلغ إجمالي قيمة العقود التي منحت خلال H1 2010 ريال سعودي 33000000000 انخفاض بنسبة 67 ٪ من H1 2009 ما مجموعه 100 ريال سعودي مليار دولار في العقود الممنوحة.
وقال التقرير ان عدد عقود البناء منحت في السنوات الأخيرة زيادة كبيرة في الجزء الخلفي من الأولويات التي وضعتها الحكومة وكذلك المؤسسات الخاصة. ويشير التركيز على أنشطة البناء نية لتوسيع قدرات البنية التحتية بنجاح وكذلك زيادة الطاقة الانتاجية لجميع القطاعات التي تؤثر في صناعة البناء.
وقد غذت هذه الزيادة في العقود التي منحتها العقارات السكنية وقطاعي الطاقة. مثلت واحدة عقد العقارات السكنية جائزة 67 ٪ من جميع العقود الممنوحة في نيسان / أبريل. وكان العقد منح تصل إلى 2300000000 ريال سعودي ، وقعت بين وزارة الشؤون الاجتماعية والراشد للتجارة والمقاولات ، لتنفيذ أول مشروع يهدف إلى بناء وحدات سكنية للمشردين في منطقة جيزان.
كان هناك واحد منحت العقد في قطاع الطاقة الذي تم بقيمة 405،000،000 ريال سعودي. تم التوقيع على هذا العقد المبرم بين الشركة السعودية للكهرباء وشركة إيه بي بي السويسرية لبناء ست محطات جديدة في مناطق متعددة داخل المملكة. وسوف يغطي العقد أربعة 115/13.8 كيلوفولت ليكون موجودا في المنطقة الشرقية واثنين من 110/13.8 كيلوفولت في المنطقة الغربية.
قاد اثنان من القطاعات ، مختلطة الحوزة استخدام حقيقي والعقارات السكنية وقيمة العقود الممنوحة خلال شهر مايو أعلى التوصل ريال 6800000000. وشكلت لهذين القطاعين 62 ٪ من الجوائز الاجمالية للعقد كما الحوزة متعدد الاستخدامات القطاع الحقيقي حصل ريال 2000000000 لجائزة عقد واحد.
وواصل مؤشر تسريع وتيرته لتصل إلى ذروتها من 307.9 نقطة في يوليو 2009 لكنها انتهت في العام 259.4 نقطة. انخفض مؤشر يعزى أساسا إلى استخدام منهجية 6 أشهر في المتوسط المتحرك الذي الآثار المترتبة على عقود كبيرة في منتصف عام 2009 تبدد بشكل مطرد مع عدد أقل وانخفاض قيمة العقود في Q1 2010 ، إلى 79،02 نقطة.
(المستمده من الجريدة السعودية
No comments:
Post a Comment